عبود على الحدود كان بداية جيل جديد من النجوم في السينما المصرية.
فيلم عبود على الحدود كان بداية جيل جديد من النجوم في السينما المصرية، هذا ما أكده المنتج والمخرج مجدي الهواري في منشور له على موقع الفيسبوك، حيث استرجع ذكرياته مع هذا الفيلم الذي شارك في إنتاجه وإخراجه.
وقال الهواري إن فيلم عبود على الحدود كان أول أفلامه وأول أفلام نجوم هذا الجيل، مثل علاء ولي الدين وأحمد حلمي وكريم عبدالعزيز وغادة عادل ومحمود عبدالمغني وحسن حسني، وأضاف أنه تعاون مع فريق عمل متميز من المؤلف أحمد عبدالله ومدير التصوير أيمن أبوالمكارم والمونتير معتز الكاتب والديكور محمود بركة والمخرج شريف عرفة .
وذكر الهواري أنه بعد فيلم عبود على الحدود قام بإنتاج فيلم الناظر الذي شارك فيه محمد سعد بشخصية اللمبي، وقال إن هذه الأفلام كانت بداية حقيقية لنصف جيل، كما سبقتها فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية الذي قدم نصف جيل آخر من نجوم مثل محمد هنيدي وأحمد السقا ومنى زكي .
وأشار الهواري إلى أن هذه الأفلام كانت من أهم أفلام جيله، كما قال عنها المؤرخ السينمائي مفيد فوزي رحمه الله، خاصة أفلام علاء ولي الدين التي توقع أن تكون آخر أفلامه قبل وفاته المبكرة، وختم منشوره بالدعاء لروح علاء ولي الدين وجميع المتوفين .