سعر الدولار اليوم الثلاثاء لم يتغير مقابل الجنيه في مصر في بداية التعاملات، مقارنة بمستواه في اليوم السابق.
سعر الدولار اليوم الثلاثاء لم يتغير مقابل الجنيه في مصر.
أسعار الدولار اليوم البنك الأهلي المصري: 30.75 جنيه لشراء الدولار، و30.85 جنيه لبيعه.
بنك مصر: 30.75 جنيه لشراء الدولار، و30.85 جنيه لبيعه.
بنك القاهرة: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
البنك التجاري الدولي: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
بنك البركة: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
بنك كريدي أجريكول: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
بنك الإسكندرية: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
بنك قناة السويس: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
بنك التعمير والإسكان: 30.85 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
مصرف أبو ظبي الإسلامي: 30.90 جنيه لشراء الدولار، و30.95 جنيه لبيعه.
سعر الدولار اليوم الثلاثاء لم يتغير مقابل الجنيه في مصر.
اسباب ارتفاع سعر صرف الدولار في مصر.
سعر صرف الدولار في مصر يتأثر بعدة عوامل اقتصادية وسياسية وعالمية. بعض هذه العوامل هي:
العرض والطلب: عندما يزيد الطلب على الدولار من قبل المستوردين والمستثمرين والمسافرين، يرتفع سعره مقابل الجنيه. وعندما يقل الطلب على الدولار، ينخفض سعره. كما يتأثر العرض بحجم الاحتياطي الأجنبي للبنك المركزي وسياساته في تحديد سعر الصرف.
أسعار الفائدة: عندما ترفع البنوك المركزية أسعار الفائدة، تجذب المدخرين والمستثمرين للاقتصاد، مما يزيد من قيمة العملة. وعندما تخفض أسعار الفائدة، تشجع على الإنفاق والاقتراض، مما يقلل من قيمة العملة. في مصر، رفع البنك المركزي أسعار الفائدة بواقع 100 نقطة أساس في 21 مارس 2023 لمواجهة التضخم والحفاظ على جاذبية الجنيه .
التضخم: هو ارتفاع مستوى الأسعار على مدى فترة زمنية محددة. عندما يكون التضخم مرتفعًا، يفقد المال قوته الشرائية، مما يؤدي إلى انخفاض قيمة العملة. في مصر، بلغ معدل التضخم 9.4% في فبراير 20232، وهو أحد أسباب ضعف الجنيه.
نمو الاقتصاد المحلي: عندما يكون الاقتصاد نشطًا ويحقق نموًا إيجابيًا، يزيد الإنتاج والتصدير والواردات، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على العملة وارتفاع قيمتها. وعندما يكون الاقتصاد راكدًا أو في recesion ، يقل الإنتاج والتجارة، مما يؤدي إلى انخفاض الطلب على العملة وانخفاض قيمتها. في مصر، تأثر الاقتصاد بشكل سلبي بجائحة كورونا وانخفض معدل نموه إلى 3.6% في 20203، لكنه استعاد بعض من زخمه في 2021 و2022.
الميزان التجاري: هو فرق بين قيمة صادرات دولة وقيمة وارداتها. عندما تكون قيمة الصادرات أكبر من قيمة الواردات، يكون لديها فائض تجاري، مما يزيد من إيراداتها من النقد الأجنبي ويرفع قيمة عملتها. وعندما تكون قيمة الواردات أكبر من قيمة الصادرات، يكون لديها عجز تجاري، مما يزيد من نفقاتها على النقد الأجنبي ويخفض قيمة عملتها. في مصر، تحسن الميزان التجاري في السنوات الأخيرة بفضل زيادة الصادرات وانخفاض الواردات، لكنه ما زال يعاني من عجز كبير .
